مخاطر القيادة عند الإحساس بالنوم

  مخاطر القيادة عند الإحساس بالنوم

 إنها حقيقة واضحة أن القيادة أثناء الركود أمر خطير للغاية ، لكن الأبحاث الجديدة تشير إلى سبب ضعفنا عند القيادة أو حتى أثناء الركوب في السيارة. كما يشير البحث الجديد ، تجعلنا القيادة في حالة خمول ، حتى عندما نكون يقظين بشكل عام. تظهر التحقيقات الجديدة المعلومات التي يجب أن تميز كل من منتجي المركبات والمتخصصين في رفاهية الشوارع. 

تظهر التجارب أنه أثناء التحرك ، تقوم المركبات بتفريغ اهتزاز متكرر منخفض يبدأ في جعل السائقين والمسافرين يشعرون بالنعاس بعد 15 دقيقة فقط من المقدمة! في هذا الفحص ، تم الحصول على 15 خنازير غينيا من خلال تكاثر القيادة بين الولايات ولاحظ العلماء إمكانية تغيير النبض. إن HRV هو تجربة لائقة للضعف لأنه يحدد التعديلات في النظام الحسي البؤري الذي يحدث عندما نشعر بالتعب حقًا. عززت المعلومات الحالة القائلة بأنه ليس هناك حاجة لأكثر من 15 دقيقة حتى يشعر السائق بالتعب و 30 دقيقة للتعب للتأثير بشكل ملحوظ على السائق. بالإضافة إلى ذلك ، تم العثور على مستويات التعب بشكل متزايد طوال طول الاختبار.

 

 بشكل مثير للصدمة ، هذه النتائج مقيدة بشكل هامشي بسبب المثال الصغير المستخدم. علاوة على ذلك ،   التعب غير العادي وممتلكاته أمر حيوي بشكل لا يصدق. مع مزيد من البحث ، يجب على منتجي المركبات تغيير جزء من هيكل المركبات لتقليل الاهتزاز ، على سبيل المثال ، تغيير تشكيل مقاعد السيارة. على أي حال ، قد يستغرق ذلك بعض الوقت ، لذلك يجب على سادة الرفاهية في الشوارع معرفة أكبر قدر من الوقت الذي يمكن للسائق ويجب عليه القيادة فيه ، قبل أن يكون للكسل تأثيرات غير ودية.  

 في أي حال ، يجب العثور على إجابة ، حيث من المتوقع أن يكون سائق واحد متعبًا واحدًا من كل 5 حوادث مميتة. في الوقت الحالي ، كل ما يمكننا القيام به هو إيجاد طريقة للحفاظ على مسافة استراتيجية من الخمول الفظيع أثناء القيادة. جزء من المشكلة هو أن عدد قليل من السائقين كسالى الآن عندما يجلسون في مقعد السائق.                                                                                      

 

  منذ أن أشارت الأبحاث السابقة إلى أن القيادة أثناء الركود لها عواقب لا يمكن تمييزها عن قيادتك من فرصة القيادة أثناء تأثرك بالمشروبات الكحولية. يقول المتخصصون أنه إذا كنت تقود السيارة في أعقاب التنبيه المتبقي لمدة 18 ساعة متتالية ، فإن لها تأثيرًا مشابهًا لأن يكون لديك BAC 0.05 (عندما يكون ذلك ممكنًا 0.08). علاوة على ذلك ، في أعقاب التنبيه المتبقي لمدة 24 ساعة أو الحصول على راحة ليلية حريصة ، تضعف قدراتك في القيادة في مسار مشابه كما لو كان لديك BAC 0.10.إذا قررت أن تقود سيارتك في الوقت الذي تهالك فيه ويحدث حادث ، يمكنك على الأرجح توديع الحماية المتواضعة من الحوادث الخاصة بك ، حيث من المحتمل أن تزيد أقساط التأمين الخاصة بك. كن على هذا النحو ، في بعض الأحيان لا يعرف السائقون مدى استنفادهم حقًا ويجعلون بعض الذكريات الصعبة يحكمون إذا / متى سيومون برأسهم. وبهذه الطريقة ، إذا لاحظت أن القيادة أنت أو أي شخص آخر يعاني من أي من هذه الآثار الجانبية ، فهذا مؤشر على أنه يجب عليهم الراحة لبعض الوقت قبل المتابعة.       

 هذه ليست سوى علامات على أن السائق ضعيف ويجب أن ينزل من الشارع عندما يستطيع. من الناحية المثالية ، يمكن للمتخصصين تحديد إجابة مقنعة لمساعدة السائقين الجاهزين على البقاء متيقظين في مجهود موحد مع امتناع الأشخاص العاديين البطيئين عن الجلوس في مقعد السائق للحد من الوفيات الناجمة عن القيادة أثناء الشعور بالتعب في نفس الوقت.